تقول جينيت نيلسون، رئيسة فريق الغناء بالمسرح القومي في بريطانيا، ومؤلفة "كتاب التدريبات الصوتية" إن الأشخاص الذين يعملون معها يخافون من الارتجال، وكثير منهم "يخاف بالفعل" من العمل معها.

الترتيب والنظام: خطط جيداً للمعلومات التي تريد أن تقدمها قبل موعد الإلقاء، سواء دعامات أو وسائل صوتية أو بصرية تستخدمها أثناء الإلقاء.

إذا لاحظت أن الجمهور غير متفاعل أو غير مهتم، حاول تغيير نغمة صوتك أو استخدام قصة مثيرة لإعادة جذب انتباههم.

قم بالتفاعل مع جمهورك من خلال طرح الأسئلة أو التحدث معهم مباشرة. هذا يمكن أن يخلق جواً من الألفة ويجعل التحدث أكثر سهولة وأقل رهبة.

لابد أن تعلم أن المخاوف التي توجد لديك ليست عقلانية أو منطقية، ولابد أن تقوم بمواجهتها، ويمكنك كتابة المخاوف التي توجد لديك ثم مواجهتها واحدة تلو الأخرى، مع وضع حلول أو أفكار للخروج من هذه المواقف في حالة مواجهتها بالفعل.

يُعتبر التحدث أمام جمهور عادةً إحدى الصعوبات والمشكلات الأساسية لدى الإمارات أغلبية الناس؛لكن مهم جداً أن تتعلم أسلوب التحدث أمام جمهور أو مجموعة من الناس في حدث معين أو اجتماع؛ لأن ذلك يشكل عاملاً من العوامل الجوهرية لنجاحك المهني.

هذا يساعد في جعل العرض أكثر حيوية ويقلل من الضغط على المتحدث.

المستوى الثالث: التجنب لأي موقف قد تحتاج فيه إلى التحدث أمام الناس.

تجارب سابقة سلبية: إذا كانت الامارات لديك تجارب سابقة غير ناجحة في التحدث أمام الجمهور، قد تؤدي هذه التجارب إلى تعزيز الخوف.

من الطرق الممتازة لبدء علاج رهاب الكلام أمام الجمهور هو طلب المساعدة من أخصائي علاج نفسي، سيساعدك المعالج الجيد في التغلب على قلقك تدريجيًا ثم يعطيك استراتيجيات للتعامل مع المواقف المستقبلية في الحياة الواقعية.

قد يكون لدى الشخص تشوه معين وهو ما يجعله يشعر بالإحراج الشديد ويصاب بفوبيا التكلم.

يمكن أن يكون الخوف ضارًا بجودة حياة الشخص وقدرته على تحقيق أهدافه.

قد تواجه مشاكل في التفاعلات الاجتماعية مثل تكوين صداقات أو تناول الطعام في المطاعم.

تنمية الذات / كيف تتغلب على الخوف من التحدث أمام الجمهور